بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015

Il desiderio

الرغبات هي أفكار بناءة وإيجابية،
الأفراد هم فيض من التيارات الطبيعية،
الرغبة هي خارج الذات والموضوعية.
 الرغبة هي تجلى وانتشار لاشكال ابداعية،
ولكنها دوما وابدا مسجونة في مخاوفنا التقليدية
كما لو انها مصدر الشر وطاردة لكل الخيرات السماوية

https://criticaimpura.wordpress.com/

الثلاثاء، 22 ديسمبر 2015

ora

الأشياء المهمة غدا ستصبح  اشياء البارحة بعد غد وبين السابق واللاحق "اين" هو "الآن"

le cose importanti domani saranno di ieri dopo domani
e tra il precedente ed il successiva "Dove" è "ora ?
1+1+1

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015

عمرنا الكلي ، تمدده المشاعر التي ندخلها، وتقلصه المشاعر التي نخرجها, لتحل محلها العادة.

عمرنا الكلي مرن، تمدده المشاعر التي ندخلها، وتقلصه المشاعر التي نخرجها, لتحل محلها العادة.
مارسيل بروست

Il tempo di cui disponiamo ogni giorno è elastico, le passioni che proviamo lo dilatano, quelle che ispiriamo lo restringono e l'abitudine lo colma.

وقتنا اليومي مرن، يمدده الشغف الذي ندخله، ويقلصه الشغف الذي نخرجه, لتستبدله العادة.

Marcel Proust

عندما ننظر إلى الشمس كل صباح ...


بالرغم من أن سرعة الضوء عالية مقارنة بتجاربنا، ولكنها محدودة؛ وهذا يعني أنه عندما ننظر إلى الشمس في الصباح، فاننا  ندركها بعد حوالي 8 دقائق من تخطيها خط الافق؛ وبالمثل النجم الاقرب لنا، بعد الشمس، يبعد أربع سنوات ضوئية، وهذا يعني  اننا ندركه في نفس الموقع لمدة أربعة أعوام متواصلة .


http://www.edscuola.it/archivio/lre/spaziotempo.html

السبت، 12 ديسمبر 2015

Perche ???

Pur ammettendo che c'è un bene assolutamente grande, completo e che sta al di sopra delle cose e dei luoghi,
rimane il fatto sconcertante del perché della creazione di cose relativamente piccole, difettose e malefiche ?..
Ma non era più tranquillo senza ?.
.. e non mi dire che si annoiava.



لغة الجسد الحي

لغة جسدنا الحيّ
http://www.alnoor.se/article.asp?id=260764
--- الجسد "الشفاف" يسمح بمرور أي شيء يشعر به، ويفكّر به، ويريده، أي انه يسمح بالتواصل مع داخلية الآخرين.
---

Toyo Ito

الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015

إجهاد مقصود في عمل الاشياء لالهاء النفس عن حقيقة الاشياء

...
 ثم أن كل هذا التوتر والقلق  هو الذي يدفعنا  الى اثارة الانهمام وابتكار الاهتمام
ولكن يكفي القليل من الاستهلاك, لتنتهي السعادة ويبدأ الإرباك
وفي عجلة نطلب إثارات جديدة وإلهاءات في سعادات وقتية.
كما هو الطفل عند  استلام لعبة جديدة ... . 
وكل هذا اللهاث وراء السعادة, أهي الهدف أم الوسيلة ؟
أو هو إجهاد مقصود في عمل الاشياء لالهاء النفس عن حقيقة الاشياء ؟
.... 

-- impegnarsi per distrarsi dal non pensare all'inizio ne alla fine